قال ابن القيم: "جميع ما يبدو للقلوب من صفات الرب -سبحانه وتعالى-،
وبقدر حظه من معرفتها، وقيامه بعبوديتها، يستغني العبد بها".
فإذا ما عرف الإنسان ربه وآمن به،
تفجرت ينابيع الخير في قلبه،
ثم فاضت على جوارحه بمقدار علمه وقوة إيمانه، فالعلم هو السبيل للإيمان،
فأعلم الناس بالله هو أخشاهم له،
قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
وبقدر حظه من معرفتها، وقيامه بعبوديتها، يستغني العبد بها".
فإذا ما عرف الإنسان ربه وآمن به،
تفجرت ينابيع الخير في قلبه،
ثم فاضت على جوارحه بمقدار علمه وقوة إيمانه، فالعلم هو السبيل للإيمان،
فأعلم الناس بالله هو أخشاهم له،
قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء).