ليس للعبد شيء أنفع من صدقه مع ربه في جميع اموره مع صدق العزيمه،، فيصدقه مع عزمه وفي فعله
قال تعالى (فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيراً لهم) محمد21
فسعادته في صدق العزيمه والفعل
فصدق العزيمه:جمعها وجزمها وعدم التردد فيها.
بل تكون عزيمه لايشوبها تردد ولا تلوم،،فإذا صدقت بقي عليه صدق الفعل:
وهو استفراغ الوسع وبذل الجهد فيه. وصدق الفعل يمنعه من الكسل والفتور.
__________________________________________________________________
ومن صدق الله في جميع أموره صنع له الله فوق مايصنع لغيره.
وأصدق الناس من صح إخلاصه وتوكله.
قال تعالى (فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيراً لهم) محمد21
فسعادته في صدق العزيمه والفعل
فصدق العزيمه:جمعها وجزمها وعدم التردد فيها.
بل تكون عزيمه لايشوبها تردد ولا تلوم،،فإذا صدقت بقي عليه صدق الفعل:
وهو استفراغ الوسع وبذل الجهد فيه. وصدق الفعل يمنعه من الكسل والفتور.
__________________________________________________________________
ومن صدق الله في جميع أموره صنع له الله فوق مايصنع لغيره.
وأصدق الناس من صح إخلاصه وتوكله.