مشاهد واقعية:
*طفل "سعودي" في عامه الرابع لا يحسن العربية،
يدرس في مدرسة أجنبية، ووالداه يحدثانه بالإنجليزية، وكذلك الخادمة!
*وطفل آخر في نفس العمر، وصل في حلقة الحفظ إلى سورة (الذاريات)
، وقد حفظ الأذكار وشيئا من السنة!
فأي الطفلين أحق بالصلاح والنفع لوالديه ودينه وأمته؟!
ربنا لا تحرمنا صلاح الذرية.
[أ/ثـريا السيـف]