من أعظم أسباب السعادة وانشراح الصدر
نفع الناس، وإيصال الخير إليهم.. ومن جرب ذلك، وجده حقا!
قال -صلى الله عليه وسلم- (خير الناس أنفعهم للناس)..
قال الشيخ السعدي: "كثيرا ما يجمع الله -تعالى- بين الصلاة والزكاة في القرآن؛
لأن الصلاة متضمنة للإخلاص للمعبود،
والزكاة والنفقة متضمنة للإحسان إلى عبيده،
فعنوان سعادة العبد إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق".