إن غياب الهدف سبب في كثير من أزمات حياتنا؛
لذا فإنه لابد أن يختلي كل واحد منا بنفسه،
ويجمع أفكاره للإجابة على سؤال مهم، ألا وهو:
(ما هي أهدافي في مجالات حياتي؟
وما هي الصورة التي أريد أن أصل إليها في المستقبل؟)
إن ذلك يمهد لإقامة مشروع حياة ناجحة وآمنة،
وحتما ستكون هناك خطوات عملية وواقعية للوصول إليه..
والهدف لايكون في الأمور الكبيرة والبعيدة فحسب، بل إن صناعة الأهداف تدخل في جميع مضامين حياتنا، وتتناول جميع اهتماماتنا حتى الترفيهية والبدنية وغيرها على المدى البعيد والقريب.
د/أسماء الرويشد
لذا فإنه لابد أن يختلي كل واحد منا بنفسه،
ويجمع أفكاره للإجابة على سؤال مهم، ألا وهو:
(ما هي أهدافي في مجالات حياتي؟
وما هي الصورة التي أريد أن أصل إليها في المستقبل؟)
إن ذلك يمهد لإقامة مشروع حياة ناجحة وآمنة،
وحتما ستكون هناك خطوات عملية وواقعية للوصول إليه..
والهدف لايكون في الأمور الكبيرة والبعيدة فحسب، بل إن صناعة الأهداف تدخل في جميع مضامين حياتنا، وتتناول جميع اهتماماتنا حتى الترفيهية والبدنية وغيرها على المدى البعيد والقريب.
د/أسماء الرويشد